
البرهان… فرس الرهان
وكسب الرهان….
تعد القوات المسلحه السودانيه واحدة من اقوى الجيوش على مستوى العالم واثبتت ذالك برهانا ودليلا وجسدت ذلك عبر الحقب التاريخيه الموثقة خاصة الحرب العالميه الثانيه وبعد الاستقلال تشكلت استراتيجية القوات المسلحه وقوي عودها واصبحت تكتسب الخبرات يوما بعد يوم فكانت الكلية الحربيه من اقوى الكليات علي مستوي العالم فاوفدت كثير من الدول ابناءها ليقوى عودهم في هذه المدرسه المتفرده
بينما اظهرت حرب الكرامة التي شارفت علي نهاياتها قوادا وضوعوا استراتيجيات
تدرس على مستوى العالم ابرزها استراتيجية الحفر بالابره التي وصلت الان الي مرحلة الحفر بالاليات الثقيله فحينما خاطب الغريق بن عوف الشعب السوداني وقال اخترت لكم من اثق في انه سيقود السفينة الي بر الأمان انزعج كثير من الناس ولكن اثبتت الايام ان الفريق عبدالفتاح البرهان عبد الرحمن رئيس مجلس السياده القائد العام للقوات المسلحه فعلا
الان يقود البلاد الي بر الامان بعد تآمر عشرات الدول على البلاد وبعد ان هيئوا كل السبل لانجاح عملية الانقضاض علي السلطه بواسطة المتمرد حميدتي وكانت نسبة نجاح الانقلاب اكثر من ٩٩٪ولكن صلابة القوات المسلحه وقائدها الذي خاض المعركة منذ يومها الاول مع حرسه الرئاسي يحمل قناصته وهنا اكد انه القائد الحقيقي ونزل الميدان مع جنوده وكانت بداية النصر وكانت بداية الحفر بالابره وجنود العدو تفوق ال١٢٠ الفا وبدا دفنهم بالحفر بالابره وهي استراتيجيه رسمها البرهان وغرف سيطرته حيرت العالم بل تذمر الكثيرون منها حتي رجالات داخل الجيش والان بدات نتائجها تظهر وكانت الفتوحات الكبيره وكان التساقط والانهزام للمليشيا وبدأ الانهيار والعويل في وسائط التواصل الاجتماعي وحتما المليشيا الي زوال والان العاصمه بمدنها الثلاث ام درمان وبحري والخرطوم تكاد تنطف والمعركة في خواتيمها وتؤكد القوات المسلحه السودانيه والقووات المسانده لها علو كعبها وتؤكد ان استراتيجيتها قد نجحت في سحل ودفن الجنجويد ومسحهم من الوجود ويؤكد رئيس مجلس السياده القائد العام للقوات المسلحه عبد الفتاح البرهان عبدالرحمن انه فرس الرهان وانه كسب الرهان وانه قاد السفينة الي بر الامان وسيقود السودان الي امان وامان فكل الشعب ينادي يالبرهان
أنت بطل الزمان
انت امن وامان السودان
. وكله يردد جيشا واحد وشعبا واحد والمليشيا الى زوال
ولنا عوده
- bushraelbushra662@gmil.com