
والي سنار قرارات صائبه الا واحدا…
موفق قلاديما انت لها….!!!
كتبنا من قبل عن الرجل المناسب لتولي منصب مدير منشآت سنار عاصمة الثقافة الإسلامية وقلنا ان القامة صلاح قلاديما هو الرجل المناسب لإدارة هذا الملف لقربه منه ولمعرفته عن كل كبيرة وصغيرة عن هذه المنشآت ويكون وزير التربية قد خطا خطوة في الاتجاه الصحيح لإصلاح هذا الملف وبإصدار والي سنار اللواء ركن م الزبير حسن السيد للقرار رقم ٩٥ لسنة ٢٠٢٥م بتعيين صلاح عبدالله قلاديما على مديرا لمنشآت سنار عاصمة الثقافة الإسلامية يكون الوالي قد قطع شوطا كبيرا في النجاح وحسب تحليلي أن كل القرارات التي أصدرها اللواء الزبير قرارات صائبه الا واحدا وقد يراه الوالي سليما ونراه نحن غير ذلك وبرضو ماعلينا وأوردنا في عمودنا قبل فترة ان الوالي إذا أراد أن يريح نفسه من مشكلة ادارة ملف منشآت مشروع سنار عاصمة الثقافة الإسلامية فليولي عليها قلاديما وهو الآن يفعل ذلك ونراهن على نجاح الرجل اذا ما مهدت له اسباب النجاح اما الملف الثاني الذي طرقناه في نفس العمود هو ملف قطاع التوجيه والذي يضم الإدارة العامة للإعلام والإدارة العامة للسياحة والادارة العامة للسياحة مع منشات سنار عاصمة الثقافة فهذا القطاع نجاحه في فصله وزارة او مجلس أعلى ولضمان نجاحه فأنسب رجل لقيادته في هذه المرحلة هو الرجل المعتق أحمد عبدالغني حمدون فهو القادر على جمع شتات هيئة إذاعة وتلفزيون الولاية وإدارة الإعلام بكل نعقيداتها وتحدياتها وسونا ومع كل هذا هو صاحب فكرة مكاتب الإعلام بالوزارات والهيئات والمؤسسات وقريب جدا من كل الصحفيين في الأجهزة المسموعة والمقروءة المرئية وهو من المخططين القلائل في الولاية مع كاريزما إدارية قلما توجد اقتراحنا هذا من باب التبصير وهو واحد من أهداف الصحافة ولكن ليس فيه املاءا على الوالي او غيره ولكن كمراقبين نطرح رؤانا وقد تكون صوابا وتحتمل الخطأ
فشكرا لك والي سنار اللواء ركن م الزبير حسن السيد فقد وفقت في كثير من القرارات ونلت ثقة المجتمع السناري بولاية سنار فقط نقولها ونكررها لاتلتفت الي الواشين وأصحاب المصالح وسر نجاحك هو قفلك لهذا الباب
هامش أخير
الزميل العزيز قلاديما وفقك الله وانت تتسلم ملفا من الخطورة بمكان رغم ثقتنا في نجاحك لكن النجاح نفسه له ضريبة وانت سيد العارفين بهذه الملفات الشائكة ولا نقول لك سير لوحدك بل سير ونحن معك
اخر الهامش
السيد والي ولاية سنار سنظل داعمين لك مادمت على الحق فاذا حدت عنه فلا دعم لك منا
ولنا عوده
Bushraelbushra662@gmil.com