
ابطال خلف الستار
صحيح أن من حمل روحه علي كفه ودخل ميادين الحرب هو بطل بكل المقاييس ، لكن هذا البطل يريد من يجهزه بالمؤن والعتاد ، هذا البطل يريد من يخلفه في أهله ، ولذلك لم تقتصر البطوله علي ميادين المعركه بل كان هناك ابطال آخرون قدمو بسخطاء ودعموا بلا حدود فأستحقوا لقب البطوله.
في هذه المساحة نستعرض قليل من كثير مما قدمه البطل حسن عبدالله محمد احمد احد الأبطال الحقيقيون الذين قاتلوا بسلاح الخير الممدود للوطن فالقتال لايكون بالبندقية فقط فمن مد مدادة قاتل ومن دعم جنود الوطن قاتل وهذا ماقدمة الرجل البازخ رجل الاعمال صاحب شركة جوهرة الغابة للأنشطة المتعددة حسن عبد الله محمد احمد بدعمة لحرب الكرامه، هو بطل من ابطال هذا الوطن، وحماة الأرض والعرض، يقدمون الغالي رخيصا من أجل أمن واستقرار الوطن.”
هذه الكلمات تعكس مساندة الشعب لجيشة “من جهز غازيا فقد غزي”
ومثلما يحمي الجيش الشعب أبناء الوطن يحضنون جيشهم والسيد حسن هو أحد أبناء الوطن البارين الذي لم يتواني ولم يخف الخطي بل اسرعها لتلبية نداء وطنه ولم يشك يوما بأن الوطن سينتصر بابناءه كان علي ثقة بانتصار جيشه لذلك هاهو يقوم الان برعايه تخريج مستنفري شهداء الكرامة واحد محلية جبل أولياء قطاع الكلاكلات منطقة الكلاكلة القبة
مثل هؤلاء الرجال هم من كانوا السبب في اكتمال ركائز الوطن والتحامة فلكل دورة العظيم والمشروع في الذود عن حوض الوطن المقدس ومنع التدخلات الدولية في الشئون الداخلية للدول، بل انهم من اوفقوا المؤامرة بدعمهم الامحدود للوطن فكل ماطلع منهم هو مجاب وغير قابل للنقاش أو الفلترة بل حساب الوطن مفتوح
وهم من طبطبوا قلب الوطن النازف من ابناءه الذين استخدموا كواجهات للعمالة
حفظ الله الأخ الوطني حسن وهذه الكلمة وسام علي صدره وعلي رؤسنا
واخلف علية بالزيادة وسيحسب عند الله ماقدمة